تحدثنا عن :
فن العامة –الواقعية المفرطه – الفن المافاهيمي –فن الارض
البوب ارت /
تكمن الفكرة الأساسية
للبوب أرت أو فن الشعب
في استخدام الصور المعتادة التي يشاهدها العامة عبر جهاز التلفزيون،
مثل نجوم السينما والإعلانات التجارية،,
لذا لا توجد فلسفة عميقة بقدر ما هو التسطيح بعينه..
نلاحظ الوضوح المغالى فيه والذي بدا مناسبا لرسالة هذا الفن ومجالاته،
فعند التعبير الدعائي أو إعادة صياغة أعمال فنية شهيرة بروح تناسب العصر الحديث
أو تكرار صورة وتغيير ألوانها أو النقد المباشر الحاد لحياة الإنسان المعاصر
صار لزاما على الفنانين التعبير بوضوح مطلق عن أفكارهم،
ولم يقتصر دور فناني العامة على رصد البيئة التكنولوجية والآلية والصناعية المحيطة به
ونقلها إلى لوحته بل قام بالعديد من محاولات التحوير والتطوير,
تلك المحاولات التى أضافت الكثير للبيئة
فى إطار إضفاء مسحة إنسانية على تلك البيئة التكنولوجية الباردة
بهدف تجميل الحياة اليومية للبشر،
والاستجابة لاحتياجات الإنسان المتزايدة وإشباعها،
وبالتالى تجاوزت هذه المحاولات إطار اللوحة إلى الشارع والمدينة، ومحطة المواصلات والأنفاق والطائرات والسيارات، وربما لم يفكر أحد في أن تكون تلك الإتجاهات مادة للفن التشكيلي في القرن العشرين
للبوب أرت أو فن الشعب
في استخدام الصور المعتادة التي يشاهدها العامة عبر جهاز التلفزيون،
مثل نجوم السينما والإعلانات التجارية،,
لذا لا توجد فلسفة عميقة بقدر ما هو التسطيح بعينه..
نلاحظ الوضوح المغالى فيه والذي بدا مناسبا لرسالة هذا الفن ومجالاته،
فعند التعبير الدعائي أو إعادة صياغة أعمال فنية شهيرة بروح تناسب العصر الحديث
أو تكرار صورة وتغيير ألوانها أو النقد المباشر الحاد لحياة الإنسان المعاصر
صار لزاما على الفنانين التعبير بوضوح مطلق عن أفكارهم،
ولم يقتصر دور فناني العامة على رصد البيئة التكنولوجية والآلية والصناعية المحيطة به
ونقلها إلى لوحته بل قام بالعديد من محاولات التحوير والتطوير,
تلك المحاولات التى أضافت الكثير للبيئة
فى إطار إضفاء مسحة إنسانية على تلك البيئة التكنولوجية الباردة
بهدف تجميل الحياة اليومية للبشر،
والاستجابة لاحتياجات الإنسان المتزايدة وإشباعها،
وبالتالى تجاوزت هذه المحاولات إطار اللوحة إلى الشارع والمدينة، ومحطة المواصلات والأنفاق والطائرات والسيارات، وربما لم يفكر أحد في أن تكون تلك الإتجاهات مادة للفن التشكيلي في القرن العشرين
ورائد البوب آرت ومؤسسهـ: هو أندي وارهول
الذي نزح أبواه من تشيكوسلوفاكيا،
ودرس التصميم ليعمل في مجال تصميم ورسم الإعلانات في عدد من المطبوعات
حين كان يسكن في نيويورك، كما كان يقوم بتنفيذ لوحات إعلانية بعض المحلات التجارية،
ومن هنا نستوعب منشأ الهوس بمضامين الإعلانات التجارية التي قد نشطت في هذه الفترة (نهاية الخمسينات من القرن العشرين) بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية.
وكان وارهول يركّز في أسلوبه الفني على إزالة الفوارق بين الفنّ التشكيلي والفنون التجارية التي تستخدمها المجلات والكتب الساخرة والحملات الإعلامية
لذا استخدم وارهول عناصر إعلانية مثل علب الحساء الجاهزة أو صور مارلين مونرو بألوان مختلفة!
الذي نزح أبواه من تشيكوسلوفاكيا،
ودرس التصميم ليعمل في مجال تصميم ورسم الإعلانات في عدد من المطبوعات
حين كان يسكن في نيويورك، كما كان يقوم بتنفيذ لوحات إعلانية بعض المحلات التجارية،
ومن هنا نستوعب منشأ الهوس بمضامين الإعلانات التجارية التي قد نشطت في هذه الفترة (نهاية الخمسينات من القرن العشرين) بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية.
وكان وارهول يركّز في أسلوبه الفني على إزالة الفوارق بين الفنّ التشكيلي والفنون التجارية التي تستخدمها المجلات والكتب الساخرة والحملات الإعلامية
لذا استخدم وارهول عناصر إعلانية مثل علب الحساء الجاهزة أو صور مارلين مونرو بألوان مختلفة!
واقعية الصورة الفوتوغرافية
Photorealism/
Photorealism/
تواجه الواقع بعقلية المراقب المدرك لكل الجزئيات والتفاصيل ، بهدف استخدام عناصر تشكيلية صافية كاملة الوضوح ، بل هي من الدقة المثيرة للدهشة ، ومن اجل تجسيد الدلالات التعبيرية . وقد استخدم هؤلاء الفنانون في تقنيتهم الكاميرات وآلات عرض الشرائح الشفافة ، حتى انهم استطاعوا الكشف عما عجزت عنه العين المجردة ، مما يعطي انطباعا بواقعية الفن بشكل مفرط ، هدفه تسجيل أقصى ما يمكن للعين أن تدركه . والصوره الفوتوغرافية كوسيلة تقدم نسخة عن الواقع أخضعت لقوانين خاصة يمكن بها ترجمة مظاهر الأشياء .
من فنانيها :- استس ، ماكلين ، وكلوز ، ومورلي .
من فنانيها :- استس ، ماكلين ، وكلوز ، ومورلي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق